عَلى تَرَانِيم " الألحَانِ والأوتَار" ,
نُسرفُ فِي شرآبِ قَواريرُ الأحْلآم ..
وعَلَى نَبضِ النُجومّ / نَترَنحُ سُكارَى حَتَى نَفقِد الوَعي ,
وَ ننسَى بِ أننَا فِي عَجلةِ حَياةٍ لآ يَد لَنَا فِيهَا
وحِينَ نَستَفِيقّ !
نَندِبُ لَحظةِ الإفَاقَه
آه لو انك ترمي الدنيـا وراك
وارمي الدنيا وراظهري واجيك
كان تدري ان الغلا كله غلاك
وكان تدري وشكثر قلبي يبيك
..
ويَعُودُ بِنَا الحَالِ كَمَا كَان عَليهِ قَبلَ إمتِلاءِ كأسَ الحُلمّ..
هذآ محلك [ ] خآص مملوك ’ حصري
بآقي على مآكآن والقلب
صآنك !
وكآنك تبيه آلحين" فكّيت صدري "
................. لجل أثبت إنّه :
ماتغيّر مكآنك !